Showing posts with label Article. Show all posts
Showing posts with label Article. Show all posts

20 March 2010

Youngest person to row across the Atlantic

American woman, 22, becomes youngest person to row across the Atlantic

By Paul Thomson

Katie Spotz has become the youngest person to row across the 
Atlantic at the age of 22
Katie Spotz has become the youngest person to row across the Atlantic at the age of 22
A 22-year-old woman has become the youngest person to row across the Atlantic.
Katie Spotz completed the 2,817 mile journey in 70 days.
She was greeted by her father and brother after reaching Georgetown,Guyana, South America having weathered storms, shark infested seas and even an on board fire.
Her effort eclipsed the previous record for the youngest solo ocean rower which was set by 23-year-old Briton Oliver Hicks.
He rowed from New Jersey on America's east coat to England in 2005.
Spotz had set off in her 19ft British built yellow rowing boat from Dakar, Senegal, on January 3rd.
She was strapped into the boat to stop her from being tossed out during stormy weather that she encountered on the route.
A US Coast Guard vessel shadowed her as she approached south America to prevent her from being attacked by pirates.
Amazingly, Spotz, from Cleveland, had little boating experience before setting off.
Her only practice was a 40-mile row on Lake Erie in which she ended up running aground.
Spotz,who took two years to raise the money for the £60,000 cost of the adventure, survived on freeze dried food and energy bars.
A day before reaching Guyana on Sunday her global tracking system caught fire and she had to use a fire extinguisher to put out the blaze.
After setting foot on land for the first time in two months Spotz said her biggest worry was the boat capsizing as she was battered by 20ft waves.
Spotz was shadowed by a US Coast Guard vessel as she approached 
south America to prevent her from being attacked by pirates
Spotz was shadowed by a US Coast Guard vessel as she approached south America to prevent her from being attacked by pirates
'The hardest part was just the solo part,' Spotz said, saying she struggled with boredom and had trouble sleeping inside the cramped, 19-foot (6-meter) row boat.
She rowed to raise money and awareness for the Blue Planet Run Foundation, a non-profit organisation whose goal is to bring clean drinking water to the estimated 1 billion people worldwide who lack it.
'The records are just a bonus for Katie. Rowing the Atlantic and raising funds for clean water are the things she really cares about,' said her coach Sam Williams.
Katie Spotz's
Katie Spotz's route across the Atlantic from Dakar to Georgetown, Guyana
 Spotz rowed for as many as 10 hours a day with breaks for naps, navigation and boat maintenance.
At night, she would drift aboard the specially designed ocean row boat, which had equipment including solar panels for power, a satellite phone and a laptop computer.
She had little fresh food aside from sprouts grown aboard the boat.
'I would cook three dehydrated meals a day on a little stove,' she said as she devoured a melon at the dock in Georgetown.
'At night I would update my Facebook and e-mails. There is not much else to do on a row boat.'
                            
Spotz was shadowed by a US Coast Guard vessel as she approached 
south America to prevent her from being attacked by pirates  

12 February 2010

Abdulmotalib Ahmaed in Men's Passion Magazine

Abdulmotalib Ahmaed, Skipper of Fulk Al Salam interview in Men's Passion Magazine.

  
Click on the image to enlarge

22 January 2010

رجال ساهموا في رسم تاريخ الكويت


كتب إبراهيم عبدالنبي بن نخي - القبس 2009/3/20

 رجال ساهموا في رسم تاريخ الكويت.... آل بن نخي وآل معرفي
نواخذة ركبوا المخاطر لتأمين السلاح للشيخ مبارك من مسقط 



تحتل عائلة بن نخي مكانة متقدمة في تاريخ السفر الشراعي الكويتي والتجارة وارتبط رجالها بالبحر منذ بدايات الكويت، واشتهر فيها الكثير من نواخذة السفر والتجارة الذين تركوا بصماتهم عبر تاريخ الكويت واكتسبوا الثقافات وأخلاقيات التعامل التجاري عبر تنقلهم بين موانئ ممباسا والهند والصومال وزنجبار وكراتشي والمكلا وبوشهر، ومن أشهر هؤلاء النواخذة الذين ذكرتهم كتب التاريخ النوخذة/ عباس علي بن نخي (1846-1954) الذي كان اشهرهم واوسعهم صيتا، حيث كان المغفور له بإذن الله الشيخ مبارك الصباح يعتمد عليه في المهمات السرية والصعبة، وخصوصا في ما يتعلق فيها بنقل السلاح سواء من مسقط أو ميناء بوشهر أو بندر معشور، والنوخذة عبدالله علي بن نخي،و النوخذة محمود محمد بن نخي، والنوخذة علي حسن بن نخي، وله رزنامة لدى مركز البحوث والدراسات الكويتية، والنوخذة عبدالكريم عبدالله بن نخي، والنوخذة عبدالنبي محمد بن نخي - والنوخذة عيسى عبدالله بن نخي، والنوخذة أحمد محمد بن نخي رحمة الله عليهم جميعا، والذين تم ذكرهم وتوثيقهم من قبل المؤرخين على مر التاريخ.
وفي ما يلي أحد تلك الأحداث التي وثقها المؤرخون، ففي عام 1910 وقبل مغادرة النوخذة عباس بن نخي الكويت على متن «بوم متوانة» ملك محمد علي معرفي إلى البصرة لتحميل التمور من مستودعات التاجر حمد الصقر، استلم النوخذة عباس بن نخي رسالة سرية من تاجر السلاح المرحوم محمد علي معرفي، مضمونها ان يتجه الى مكتب معرفي في مسقط الذي يديره نجف بن غالب، وهو من أسرة كويتية معروفة، وهي أسرة ماتقي التي تربطهم صلة قرابة مع آل معرفي، ولهم دور كبير في تاريخ الكويت منذ القدم، وبعد أن تم بيع التمور في الموانئ الهندية بتحميل بضاعة إلى مسقط، والتي كانت عبارة عن شاي وأرز وبعض التوابل، وبعد رسو «بوم متوانة» لإنزال البضاعة إلى مسقط، وتحميل بضاعة أخرى إلى الكويت وهي شحنة أسلحة وذخيرة، وهذا من المال الخاص للتاجر محمد علي معرفي الذي ضحى به من أجل الكويت.
علما بان الانكليز في تلك الفترة وقبل الحرب العالمية الاولى كانوا مسيطرين على موانئ الخليج العربي، وخصوصا في مسقط باعتبارها موقعا استراتيجيا. وكانت تجارة الاسلحة رائجة في ذلك الوقت عليه، فقد صدر قرار بريطاني بالغ الصعوبة بمنع تجارة السلاح، ويتضمن مصادرة السفينة والسلاح واعدام جميع من على السفينة، كما جرت العادة والعرف، فان التجار يقومون بتحميل البضاعة في سفن اخرى لا تعود ملكيتها للتاجر نفسه، بمعنى اذا وقع حادث للسفينة فتكون الخسارة اقل، وعليه فقد فضل التاجر محمد علي معرفي المخاطرة في ماله وسفينته من اجل استقرار امن الكويت.

خداع السفينة البريطانية
واخذ النوخذة عباس بن نخي عزمه وقراره بالحركة في الصباح من مسقط الى الكويت في سفينة محملة بالاسلحة والذخيرة على الرغم من احساسه بانه مراقب من قبل جواسيس الانكليز، وفعلا تحركت خلفه السفينة البريطانية ولاحقته من بعيد، لانهم كانوا واثقين من انه لن يفلت منهم، فاتبع النوخذة عباس بن نخي طريق الاخوار بين الجبال بعد الظلام، غير انه رأى السفينة البريطانية ما زالت تلاحقه وتنتظره عند رأس كل خور الى ان وصل مضيق هرمز، فوقف عند المضيق وكان الوقت عصراً، توقفت ايضاً السفينة البريطانية على بعد نصف ميل الى ان اسدل الظلام سواده فقام بحيلة اخرى وهي ان انزل جالي (غطاء الخن) وتثبيت السراي على الجالي، واطفأ انوار البوم وابحر الى الكويت ليلا والمسير جداً طيب، حيث كانت الرياح تسانده على الرغم من اتباعه طريق ساحل الخليج العربي المعروف بخطورة الابحار فيه لكثرة القصاصير (الصخور) وتعرجاته. واطمأن قبطان السفينة البريطانية ان البوم ما زال واقفا في هذا المكان الى ان شق الصبح ،واذا مكان البوم جالي وعليه سراي وان البوم قد افلت منه ووصل بعد ايام بوم متوانة للكويت ونزل النوخذة عباس بن نخي مسرعاً الى دار محمد علي معرفي واخبره بما حصل، واتجها مسرعين الى الشيخ مبارك الصباح، الذي امر 300 رجل بانزال السلاح الى قصر الشيخ ورفع البوم على العريش ودهانه بالصل وبتغطيته بسعف النخيل فكأن البوم تحت الصيانة لفترة طويلة، وطالب الشيخ مبارك الصباح من عباس بن نخي ان يكون في ضيافته بقصره لحمايته خوفاً عليه. وبعد ان وصلت السفينة البريطانية امام ساحل الكويت، نزل القبطان واتجه الى قصر الشيخ مبارك واخبره بالحديث، فنفى الشيخ مبارك بأن هناك بوماً دخل الكويت في هذه الايام، وعليه ان يتأكد شخصياً ويذهب الى جميع النقع الموجودة على ساحل الكويت، وقد احرج الشيخ مبارك القبطان الانكليزي بسؤاله كيف تتمكن سفينة شراعية الافلات من سفينة تسير على الوقود (مكائن) علماً بأن المسافة بين الكويت ومسقط ليست بقليلة؟ فطلب القبطان من الشيخ مبارك الحقيقة ليكافئ النوخذة عباس بن نخي على شجاعته وذكائه، فأخبره بالحقيقة فقام القبطان بمقابلة النوخذة عباس بن نخي وهنأه على تضحيته وذكائه، ويروي العم النوخذة عيسى بن نخي، رحمة الله عليه، أن القبطان قال للنوخذة عباس بن نخي: كيف استطعت ان تخدعنا وبريطانيا سيدة البحار؟

من أجل الكويت
والجدير بالذكر أن آل معرفي كانوا يملكون أسطولا من السفن مثل بغلة السلامتي 1887 وبوم بوحمره 1901 وبوم التورة 1904 وبوم العلوي 1912 وبوم المحمدي سنة 1916 وبغلة الهاشمي وبغلة معرفي وبوم متوانة وبوم فتح الخير وإلى كثير من السفن، ومنها لنقل الماء وأيضا نقعة معرفي موقعها الآن مكان وزارة الخارجية الحالي.
ونقلا عن والدي النوخذة عبد النبي بن نخي ــ رحمة الله عليه ــ في إحدى زيارات ــ المغفور له ــ الشيخ عبدالله السالم، طيب الله ثراه، لديوان آل معرفي، قال للمرحوم، الحاج محمد رفيع معرفي مازحا ان آل معرفي ضحوا بأموالهم من أجل الكويت منذ تأسيسها، وجاء الوقت لأرد لكم المعروف بأن لكم صك بالمالية، فاعتذر منه المغفور له، بإذن الله، المرحوم الحاج محمد رفيع معرفي ــ رحمة الله عليه ــ من الشيخ عبدالله السالم بأن هذا واجبنا ومن أجل الكويت واستقلالها.
وفي رواية اخرى نقلها العم النوخذة محمود محمد بن نخي ــ رحمة الله عليه ــ (1903 ــ 1993) عن والده المغفور له بإذن الله التاجر محمد بن نخي (1866 ــ 1930) وعند خروجه من الكويت بسفينته سنة 1911 إلى مسقط لجلب السلاح بأمر من، المغفور له، الشيخ مبارك الصباح، وكانت الظروف سالفة الذكر صعبة، وما يتضمن القرار البريطاني قبل الحرب العالمية الاولى، استوقفته سفينة بريطانية قبالة سواحل الشارقة، والمعروف ان اي سفينة تخرج من الكويت او البصرة تكون محملة بالتمور، بينما كانت سفينة محمد بن نخي خالية من اي تمور، وتم القاء القبض عليه ووضعه في السجن الى ان وصل الخبر الى الشيخ مبارك الصباح، ان كان في حيازته اي اسلحة حال القبض عليه. وبناء على ذلك، طلب الشيخ مبارك من المعتمد البريطاني في الكويت الافراج عنه بعدم ثبوت ما يستدعي سجنه، فبعث المعتمد البريطاني برقية لاطلاق سراح محمد بن نخي بعد ثلاثة ايام من سجنه، وبعد خروجه تحرك ناحية البر من الشارقة الى مسقط، وبما انه تربطه علاقات اخوية وقوية مع المغفور له السلطان تيمور بن فيصل جد جلالة السلطان قابوس بن سعيد، حفظه الله، وطلب منه توفير 30 جملا لحمل السلاح الى مكان رسو السفينة في الشارقة وخرج اثنان من رجاله قبله لكي يستطلعا الامر في الشارقة اذا كانت هناك اي رقابة على السفينة من قبل الجيش البريطاني، وبعد ان اطمأن لعدم وجود مراقبة من قبل الانكليز حمل السلاح الى الكويت وسلمه للشيخ مبارك.
وفي كلتا الروايتين ما يدل على تضحية النواخذة والتجار من عائلة بن نخي وآل معرفي بحياتهم واموالهم في سبيل امن واستقرار الكويت منذ نشأتها.


المصادر:
-1 كتاب «من هنا بدأت الكويت» للمؤرخ عبدالله الحاتم.
-2 كتاب «نواخذة السفن الشراعية في الكويت» للمؤرخ د.يعقوب يوسف الحجي.
-3 بعض المعلومات من الاعمام النوخذة من آل بن نخي رحمة الله عليهم.
-4 بعض المعلومات من العم النوخذة عيسى عبدالله عبدالعزيز العثمان، أطال الله في عمره



اضغط على الصورة لتكبيرها

09 January 2010

راشد الجيماز... فنّ النهمة


راشد الجيماز... فنّ النهمة حين يسري في روح البحر والبحارة

كتبه/صالح الغريب
من موقع تاريخ الكويت البحري



الفنان النهام راشد بن صالح بن جاسم الجيماز هو أحد عناصر الفن ورواد الغناء في البحر. كان يشدو في كل حركة يقوم بها البحارة أثناء أدائهم مهام السفينة، فيطربهم ويبث فيهم الحماسة والقوة.
يعتبر الجيماز أحد الذين صارعوا البحر خلال أيام الغوص، وعاشوا فوق السفن، يبحثون في الأعماق البعيدة عن مصدر رزق، وأحد الذين صنعوا تلك الملحمة في تاريخ الكويت. مثّل بغنائه وألحانه لحظات التسلية والمرح في حياة البحارة الخالية من كل شيء، إلا العمل الشاق، كان الجيماز نهامًا وظلت تشدّه تلك المهنة وذكرياتها حتى وفاته

عاصر، على غرار الفنانين الشعبيين، الجيلين، جيل البحر وجيل النفط، وهو من النهامين المعروفين الذين ضحّوا بشبابهم بين أمواج البحار الهائجة ولياليها المظلمة، وكان دوره آنذاك مهمًّا جدًّا ليعطي جوا من الطرب أثناء العمل الشاق الذي يلاقيه البحارة خلال أداء الواجب

رحلة الغوص
يقول الجيماز عن رحلته مع الغوص: «كنت في العاشرة من عمري عندما خضت غمار البحر للمرة الأولى لا سيما في مجال الغوص، كنت آنذاك «تباب» مع عبدالله المسبيح، من ثم قضيت 38 عاما في الغوص والسفر منها سنة واحدة «مجدمي» كنت فيها «تباب» ومن ثم «رضيف» أي ما يعادل اثنين سيب

من النهامين الذين عاصرهم الجيماز «فرحان بوهيله» وسعد بن فايز وبوغانم، ولم يتأثر بأي من هؤلاء أو غيرهم، اعتمدت مكتبة الأغاني الشعبية في الإذاعة الكويتية على أعمال فردية وجماعية كثيرة شارك فيها، خصوصًا مع الراحل عوض دوخي، بالإضافة إلى اللقاءات والحوارات حول «فن النهمة» البحرية في الكويت

يعتبر الجمياز أفضل من قدم النهمة مع الفرق الشعبية في أعمال البحر... وشارك في فيلم الفنون، إشراف الدكتور يوسف دوخي وإخراج هاشم محمد


موال زهيري
كان الجيماز من الفنانين الشعبيين الذين يُعتمد عليهم في تقديم النهمة بالشكل الصحيح والأداء القديم الأصيل، شارك في أعمال سينمائية وتلفزيونية وإذاعية كثيرة وكان من الفنانين الذين يجيدون العزف على إيقاع «المرواس» والطبل والطار ورافق كبار الفنانين في الكويت، خصوصاً الفنان الراحل عبدالله فضالة

من مواويله المشهورة والتي أداها في أكثر من مناسبة موال زهيري بعنوان «وادعتكم» شعر سعد الفايز، يقول فيه

وادعتكم بالسلامة يا ضوى عيني
بخلافكم ما غمض جفني على عيني
واعدتني بالوعد لمن جفت عيني
ظليت يا سيدي جسم بليا روح
فر العقل مني وظل الجسم مطروح
كل العرب هودت وانا شقي الروح
يا نور عيني مثل ما راعيك راعيني

حدد الفنان الشعبي النهام «النهمة» بالقول:
«النهمة لها شروط وإيقاع وصوت خاص، فمثلا المحرقي خفيف وراكد ويامي وغريري تسمى نهمة الميداف، وهناك نهمة حركة القاع والكف وهي من نهم الغوص، وتختلف عن نهم السفر. في السفر تكون بطيئة واما في الغوص أسرع. اما «كفات الاشرع» فلها فن خاص وإيقاع مختلف، وكذلك تختلف نهمة الخطفة عن نهمة الغوص

عايش النهام أشهر المطربين في العصر السابق من بينهم: يوسف البكر وخالد البكر وتابعهما في حفلات الزواج. شهد ثلاث فرق نسائية قديمة: شما الوريدة، أم عنتر بنت جمعة، هدية المهنا

لم يلم الجيماز بالقراءة والكتابة لكنه ألف بعض أغانيه التي كان يشارك فيها، خصوصا الزهيريات وأغنية شعبية بعنوان غرروها في يوم صباي


كان لي شرف لقاء الجيماز في أول حوار صحافي معه في مجلة «عالم الفن» التي تصدرها جمعية الفنانين الكويتيين (العدد 32 بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) 1972)، حدثني آنذاك عن دور النهام والاستعداد لغوص السفينة في بحار الخليج يقول:
تكون السفينة معرشة، يأمر المجدمي برفع العريش عن السفينة ويجتمع بالبحارة في المكان المعتاد للقاء ألا وهي القهوة، ويعين مجموعة تنام في السفينة حتى الصباح، ويحضر الآخرون في الصباح المبكر حيث يتكاملون استعدادًا لدهان السفينة

من هنا يبدأ أول دور للنهام حيث ينهم ليطرب العاملين، فيغني السنكني ويقفل بشبيثي، وبعد انتهاء البحارة من دهان السفينة يطلب منهم اخراجها من «النقعة» وعند اخراجها يرزون القلمى... فإذا كان هناك هواء يشرع الشراع، واذا كان الهواء هادئًا تسحب السفينة بواسطة «الماشوه»،
ويكون خلفها «الدقل - الدستور – الفرمن» حتى يصلوا الطونية «شرق الشويخ» ويرمون «الباورة» ويشطمون السفينة، بعدها يثبتون «الميدفة» و»الشيب» ويضعون عليها «قفية» يسمونها «التالية» (ام الفخذين فوق، ومقفية من فخذ واحد تحت)، ثم يحضرون «الدقل والدستور»،
وأول ما يحملون «الدستور» ويضعونه على السفينة وبعد ذلك يحضرون «الدقل» ثم بعد ذلك «الفرمن»، يوضع على ظهر السفينة مشبك بالشراع، بعد هذا العمل الشاق يطلب «النوخذة» من البحارة بأن يحضروا في الليل ليأخذوا «السلف»
وبعد أن يستلم كل واحد حصته، يعطي «النوخذة» مهلة يومين أو ثلاثة أيام بحسب تخطيطه واستعداده للسفر، محدداً بذلك موعد السفر، وعند أول خطوة تخطوها السفينة مبتعدة عن «الماشوه» يبدأ عمل النهام

من خلال موقف البحارة في الفراق نتيجة وجودهم مدة طويلة في البحر يتطلب من النهام أن يرشد الزوجة والحبيبة والأم والأخت الى الحفاظ على الحلال وصون الشرف، ووجود الأهل والأقارب على «السيف» ملوحين بأيديهم والدموع تنصب بغزارة، لعدم معرفة المصير المجهول...» يعطي الجيماز صورة صادقة لهذا الموقف يبدأ «بالنهم يا مال زهيري» للمرحوم سعد الفايز

وفاته

توفي النهام راشد بن صالح بن جاسم الجيماز عن عمر يناهز حوالي 78 عامًا، وفقدت بوفاته الحركة الفنية الكويتية أحد أفضل الفنانين الشعبيين. كان رحمة الله مكافحاً لفنّه الشعبي فظل يشارك في تقديم النهمة في كل عمل شعبي يقدم ليعطيه الأصالة التي نحتاجها لمثل هذا الفن العريق الذي سيسجل جانباً مهماً من تاريخ الكويت القديم.

الجيماز جيل بكامله... عاصر القديم والجديد وترك ثروة كبيرة من الفن الأصيل بمشاركته عزفًا وغناء وبلون خاص به





16 December 2009

The Biggest Sailing Boat in the World



The Biggest Sailing Boat in the World
WIRED MAGAZINE: ISSUE 15.07  
David A. Kaplan

      Photograph by Guiliano Sargentini/Emilio Bianchi

Tom Perkins had done it all. He'd made a fortune, conquered Silicon Valley, even been Danielle Steel's fifth husband for a time. His venture capital firm, Kleiner Perkins Caufield & Byers, was an early backer of Genentech, Netscape, and Google. But when he turned 70 a few years ago, Perkins decided to do something even grander and a bit crazier: He would build the biggest, riskiest, fastest, most technologically advanced, single-hulled sailing mega yacht in the world. The 289-foot Maltese Falcon, launched in spring 2006, is that engineering dream comes to life.

There's no official definition of a mega yacht, but everyone agrees they're longer than 250 feet and tend to be triumphs of excess, with opulent staterooms, stainless steel and leather galore, plasma TVs — even their own speedboats and jet skis. To accommodate these toys, all mega yachts used to be powerboats, for the simple reason that sailboats must be reasonably svelte. But Perkins insisted on sail power — and refused to compromise on speed or lavish appointments. The solution was to go long, since (other things being equal) the longer the hull, the faster a sailboat can go. The result is the perfect blend of ego and utility, a $130 million wonder that represents the most daring advance in sailing technology in 150 years.
If the 1,367-ton Falcon were anchored in New York Harbor, its masts would nearly reach the tablet in the arm of the Statue of Liberty. The exterior has teak decks, a varnished cap rail, and exquisitely finished surfaces — all attributes of a classic ship — yet the overall look is sleek, metallic, and ultramodern, almost foreboding. When Darth Vader builds his own intergalactic yacht, it will look like this.
Under sail, the square-rigged Falcon evokes the magnificent clipper ships that raced across the oceans in the late 19th century. But Perkins' creation is more New Old Thing than mere tribute to the past. The heart of the boat's technology is a novel rigging system called the DynaRig, designed by Dutch naval architect Gerald Dijkstra and based on a half-century-old German concept. The genius — and risk — of the DynaRig is its use of freestanding masts that rotate to adjust sail trim and tack the boat. There are practically no external ropes or wires, no traditional rigging of any sort to brace the spars or control the nearly 26,000 square feet of sail. The 15 sails deploy at the push of a button, rolling out from inside each hollow mast along recessed tracks on stationary horizontal yardarms. When Dijkstra's drawings first came in, the CEO of Perini Navi, the Italian company that built the ship, muttered, "Whatever that is, it's not going to sail." Fellow mega yacht owner and media tycoon Rupert Murdoch looked at them and asked Perkins, "Is it going to look so frightening that people won't go on the boat?"

Murdoch isn't easily intimidated. But three towering 192-foot masts — unsupported by the usual fore and aft stays and shrouds on the sides — would scare the Top-Siders off even Columbus or Magellan. Each mast is secured to the hull by two huge steel bearings. The three assemblies — mast, bearings, motors, and fittings — each weigh well over 30 tons. That's a lot of material twisting and bending overhead in a gale. The key is carbon fiber. It's exceptionally strong and light, and it doesn't fatigue like metal, allowing the mast walls to be remarkably thin. Near the deck, where they're subject to the greatest loads, the walls measure just 5 inches thick. Toward the top, they taper to half an inch — no thicker than sturdy cardboard.
To measure the stress on the masts, a fiber-optic network is embedded in the layers of carbon-fiber laminate. These 0.01-inch-diameter cables contain sensors that relay real-time data about the structural health of the masts to a graphic display on the bridge. If the forces on them become too severe — masts can snap, and on a vessel this size, the results might be catastrophic — Perkins can dump wind out of the sails or reduce sail area.
Dozens of microprocessors, connected by 131,000 feet of hidden cable and wire, automate the operation, allowing Perkins and his crew to control the boat nearly effortlessly. Seventy-five sealed motors, 60 for unfurling and 15 for furling, are used to manage the sails. They are synchronized by computer, but the skipper still needs to implement each step: Perkins insisted that electronics not govern the whole process. The vessel would not be sailed by computer. "No way Bill Gates is controlling my boat," he likes to crack. "I don't ever want to have to press Control-Alt-Delete to restart, to make my boat go."

11 December 2009

The National Geographic Magazine Dec. 1952 issue

"Boom Time in Kuwait" by Paul Edward Case and George Rodger. This story dates back to Dec. 1952 and was published in "The National Geographic Magazine" To read the full story and enjoy the beautiful images of old time Kuwait a pdf file of the article is available on Dr. Abdulaziz Alturkey website: